بل أيام من مغادرته البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني، يراهن الرئيس الأمريكي جورج بوش على الإيقاع المغرق في البطء لمحكمة التاريخ. وبالفعل قال بوضوح إن "تحليل (رئاسة) جورج واشنطن ما زال مستمرا، وإذا كان تحليل (ولاية) الرئيس الأول مستمرا، فإنه ليس على الرئيس الثالث والأربعين أن يهتم بـ"حكم التاريخ عليه".
ويرتكز الدفاع الذي يسوقه بوش عن سياساته على تجاهل حكم التاريخ واستطلاعات الرأي، ورغم ذلك يبقى الكثير من الانتقادات التي تملك الزخم لتتجاوز حواجز الدفاع وتصل إلى هدفها.
سيتعامل المؤرخون في ولاية بوش مع 8 سنوات طبعتها الحروب والمحن، فقد بدأت رئاسته مع صدمة اعتداءات 11 سبتمبر/أيلول 2001, وانتهت بتخوف من أسوأ ركود منذ أزمة الثلاثينيات الكبرى.
ويرتكز الدفاع الذي يسوقه بوش عن سياساته على تجاهل حكم التاريخ واستطلاعات الرأي، ورغم ذلك يبقى الكثير من الانتقادات التي تملك الزخم لتتجاوز حواجز الدفاع وتصل إلى هدفها.
سيتعامل المؤرخون في ولاية بوش مع 8 سنوات طبعتها الحروب والمحن، فقد بدأت رئاسته مع صدمة اعتداءات 11 سبتمبر/أيلول 2001, وانتهت بتخوف من أسوأ ركود منذ أزمة الثلاثينيات الكبرى.