الحرب على الإرهاب والاقتصاد
وخلال ولايته بدأ بوش حربين لم ينههما في العراق وفي أفغانستان؛ البلدين اللذين يشكلان جبهتي "الحرب على الإرهاب".
كما تحمل مسؤولية إخفاقات أجهزة الدولة خلال إعصار كاترينا عام 2005 الذي اعتبر من أخطر الكوارث الطبيعية التي شهدتها الولايات المتحدة.
وقد افتخر بوش لفترة طويلة بسياسته الاقتصادية، مشيرا إلى أنه خلال ولايته وفر فرص عمل جديدة على مدى 50 شهرا متتاليا فيما حقق الاقتصاد نموا متواصلا عى مدى أربع سنوات.
وفي الأشهر الأخيرة من ولايته واجهته أزمة انعكست على الاقتصاد العالمي. وفي العام 2008 ألغيت في الولايات المتحدة وظائف أكثر من أي وقت مضى منذ العام 1945، وهو ما حول افتخاره بالإنجاز الاقتصادي إلى انكسار.
وردا على استطلاعات الرأي التي سجلت له أدنى نسبة تأييد لرئيس (30%)، قال بوش "إني فخور بكل ما أنجزته هذه الإدارة". أعلم انني أعطيت كل شيء خلال ثمان سنوات, لم أبع نفسي لأكسب شعبية. لذلك عندما أعود إلى منزلي سأنظر إلى نفسي في المرآة وسأكون فخورا بما سأراه".
ويقول بوش والمقربون منه إنهم قاموا بـ"تحرير" 50 مليون شخص في أفغانستان والعراق, وشكلوا تحالفا دوليا واسعا لمحاربة الإرهاب وحسنوا العلاقات مع آسيا, وقاموا بجهد غير مسبوق لمكافحة الأمراض في إفريقيا وبتخفيضات ضريبية وبإصلاح النظام التعليمي والتغطية الصحية للمسنين.
لكن أكبر نجاح يعلنه هو حماية البلاد من اعتداءات جديدة حتى وإن كان أسامة بن لادن لا يزال حيا مختبئا في مكان ما.
ويؤكد بوش أن اعتداءات 11سبتمبر/أيلول "حددت" معالم رئاسته, حيث سجلت شعبيته في هذا التاريخ رقما قياسيا قبل أن تصل إلى الحضيض.
وخلال ولايته بدأ بوش حربين لم ينههما في العراق وفي أفغانستان؛ البلدين اللذين يشكلان جبهتي "الحرب على الإرهاب".
كما تحمل مسؤولية إخفاقات أجهزة الدولة خلال إعصار كاترينا عام 2005 الذي اعتبر من أخطر الكوارث الطبيعية التي شهدتها الولايات المتحدة.
وقد افتخر بوش لفترة طويلة بسياسته الاقتصادية، مشيرا إلى أنه خلال ولايته وفر فرص عمل جديدة على مدى 50 شهرا متتاليا فيما حقق الاقتصاد نموا متواصلا عى مدى أربع سنوات.
وفي الأشهر الأخيرة من ولايته واجهته أزمة انعكست على الاقتصاد العالمي. وفي العام 2008 ألغيت في الولايات المتحدة وظائف أكثر من أي وقت مضى منذ العام 1945، وهو ما حول افتخاره بالإنجاز الاقتصادي إلى انكسار.
وردا على استطلاعات الرأي التي سجلت له أدنى نسبة تأييد لرئيس (30%)، قال بوش "إني فخور بكل ما أنجزته هذه الإدارة". أعلم انني أعطيت كل شيء خلال ثمان سنوات, لم أبع نفسي لأكسب شعبية. لذلك عندما أعود إلى منزلي سأنظر إلى نفسي في المرآة وسأكون فخورا بما سأراه".
ويقول بوش والمقربون منه إنهم قاموا بـ"تحرير" 50 مليون شخص في أفغانستان والعراق, وشكلوا تحالفا دوليا واسعا لمحاربة الإرهاب وحسنوا العلاقات مع آسيا, وقاموا بجهد غير مسبوق لمكافحة الأمراض في إفريقيا وبتخفيضات ضريبية وبإصلاح النظام التعليمي والتغطية الصحية للمسنين.
لكن أكبر نجاح يعلنه هو حماية البلاد من اعتداءات جديدة حتى وإن كان أسامة بن لادن لا يزال حيا مختبئا في مكان ما.
ويؤكد بوش أن اعتداءات 11سبتمبر/أيلول "حددت" معالم رئاسته, حيث سجلت شعبيته في هذا التاريخ رقما قياسيا قبل أن تصل إلى الحضيض.