اختلفت رؤية الفصائل الفلسطينية للرئيس الأميركي الجديد باراك أوباما, فبعضها بدت متحفظة في مواقفها وأخرى تريثت في الحكم عليه، وثالثة استبعدت أي تغيير في عهده ورأت أنه سيستمر على عهد سلفه جورج بوش في التركيز على المصالح الأميركية والانحياز للجانب الإسرائيلي.