سجلت مبيعات تذاكر السفر في مكاتب السياحة والسفر ووكالات الطيران المسجلة لدى الاتحاد الدولي للنقل الجوي "اياتا" في الإمارات خلال العام 2008، نموًا بنسبة 19.9% مقارنةً مع العام 2007، لتصل إلى 45.5 مليار درهم، من 37.8 مليار درهم في العام السابق.(الدولار يعادل 3.67 دراهم).
وأشارت منظمة الاتحاد الدولي للنقل الجوي إلى أن عدد التذاكر الصادرة من مكاتب ووكالات الطيران المسجلة لدى "اياتا" داخل الدولة خلال العام 2008، وصلت إلى 4.88 مليون تذكرة مقابل 4.17 مليون تذكرة في 2007، بنسبة نمو 17% .
وأوضحت "اياتا" وفقًا لتقريرٍ نشرته صحيفة "الخليج" اليوم الاثنين 24-2-2009، أن عدد التذاكر عالميًا وصل إلى 415.43 مليون تذكرة مع نهاية العام الماضي مقارنةً بـ411.47 مليون تذكرة مع نهاية 2007، أي بنمو 1%.
وقال خبراء في مجال السياحة إن النمو في حجم مبيعات التذاكر يرجع إلى أسباب عدة منها انتشار ثقافة السفر بين سكان الدولة، بالإضافة إلى ارتفاع المستوى الاقتصادي الذي يسمح بالسفر، أما السبب الآخر فيرجع إلى تطور شركات النقل الوطني، خاصةً طيران الاتحاد وطيران الإمارات بعد افتتاح محطات وخطوط جديدة تصل إلى معظم دول العالم، بالإضافة إلى تمتع شركات النقل الوطني بشبكة خطوط قوية في الشرق الأوسط.
وأضافت المصادر أن حركة التوسع في المطارات الوطنية التي شهدتها وتشهدها مختلف مطارات الدولة عززت من نمو حركة الطيران والسفر في البلد، ورفعت من مستوى الإمارات السياحي خاصةً إمارتي دبي وأبو ظبي، مشيرةً إلى أن نمو سياحة رجال الأعمال والمؤتمرات رفع من نسبة مبيعات التذاكر في البلد.
وتوقعت المصادر أن تواصل حركة السفر نموها خلال العام الجاري على الرغم من انعكاسات الأزمة المالية العالمية على قطاع السفر، مشيرةً إلى أن الطيران الاقتصادي ستكون له حظوظ جيدة خلال العام 2009؛ نظرًا لمناسبة أسعاره لشريحةٍ كبيرة من المسافرين.
وأشارت منظمة الاتحاد الدولي للنقل الجوي إلى أن عدد التذاكر الصادرة من مكاتب ووكالات الطيران المسجلة لدى "اياتا" داخل الدولة خلال العام 2008، وصلت إلى 4.88 مليون تذكرة مقابل 4.17 مليون تذكرة في 2007، بنسبة نمو 17% .
وأوضحت "اياتا" وفقًا لتقريرٍ نشرته صحيفة "الخليج" اليوم الاثنين 24-2-2009، أن عدد التذاكر عالميًا وصل إلى 415.43 مليون تذكرة مع نهاية العام الماضي مقارنةً بـ411.47 مليون تذكرة مع نهاية 2007، أي بنمو 1%.
وقال خبراء في مجال السياحة إن النمو في حجم مبيعات التذاكر يرجع إلى أسباب عدة منها انتشار ثقافة السفر بين سكان الدولة، بالإضافة إلى ارتفاع المستوى الاقتصادي الذي يسمح بالسفر، أما السبب الآخر فيرجع إلى تطور شركات النقل الوطني، خاصةً طيران الاتحاد وطيران الإمارات بعد افتتاح محطات وخطوط جديدة تصل إلى معظم دول العالم، بالإضافة إلى تمتع شركات النقل الوطني بشبكة خطوط قوية في الشرق الأوسط.
وأضافت المصادر أن حركة التوسع في المطارات الوطنية التي شهدتها وتشهدها مختلف مطارات الدولة عززت من نمو حركة الطيران والسفر في البلد، ورفعت من مستوى الإمارات السياحي خاصةً إمارتي دبي وأبو ظبي، مشيرةً إلى أن نمو سياحة رجال الأعمال والمؤتمرات رفع من نسبة مبيعات التذاكر في البلد.
وتوقعت المصادر أن تواصل حركة السفر نموها خلال العام الجاري على الرغم من انعكاسات الأزمة المالية العالمية على قطاع السفر، مشيرةً إلى أن الطيران الاقتصادي ستكون له حظوظ جيدة خلال العام 2009؛ نظرًا لمناسبة أسعاره لشريحةٍ كبيرة من المسافرين.