رؤى من وحي واقعنا المعاصر
الأهداء : لكل الشهداء من أبناء أمتي على امتداد وطني الإسلامي العظيم
الرؤيه الخامسة ( ياأمة العرب )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لماذا الغضب والغضب والغضب ؟
علاما الاستنكار والشجب ؟
فنحن أمة الأدب
من فرط رقتنا ياعرب
(يداس) على رقابنا ونغتصب
الأرض تغتصب والعرض يغتصب
ومع ذلك نداري حتى في العتب !!
.................................................. ....
وحين يخرج فينا من وثب
بعقولنا نرميه بقلة الأدب !!
كيف لا ؟ وهو من جد ودأب
يسرق الجهل والهوان في نصب
ويزرع النخوة في عقولنا والغضب
ويعلمنا كيف نعادي المغتصب
ونجاهد كل من عادى وسلب
ومع ذلك نرميه بقلة الأدب !!
.................................................. .....
كان عليه أن يكون ( بيروقراطيا ) فحسب
يكتب طلب به الحيثيات والسبب
ويمر به بين المكاتب والكتب
يمشي به على السجاد في دأب
وتحت الأنوار يمجد في الخطب
يمجد أولا !! ثم ينظر في الطلب
علاما نجاهد المغتصب !!
أفي هذا المطلب من عتب ؟
قد يحرج صديقنا أبا صعب !!
أويظلم عدونا أبا لهب !!
أوحتى جارنا المغتصب !!
.................................................
إن كان كذلك !! ففي الأمر خطب !!
ومن فورنا رفضنا ذلك الطلب
شجبنا الفكرة والسبب
إننا أمة فينا أدب !!
لماذا الجهاد ؟
فليس هنالك من سبب !!
كيف لا ؟
ونحن نعايش حتى المغتصب !!
فلا عتب ولا عتب ولا عتب !!
علاما كل هذا الرفض والغضب
ياأمة العرب ... ياأمة العرب
... ياأمة العرب ؟
.................................................. ....
( رؤية ونزيف ومشاعر : عبدالعزيز النعام )
الأهداء : لكل الشهداء من أبناء أمتي على امتداد وطني الإسلامي العظيم
الرؤيه الخامسة ( ياأمة العرب )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لماذا الغضب والغضب والغضب ؟
علاما الاستنكار والشجب ؟
فنحن أمة الأدب
من فرط رقتنا ياعرب
(يداس) على رقابنا ونغتصب
الأرض تغتصب والعرض يغتصب
ومع ذلك نداري حتى في العتب !!
.................................................. ....
وحين يخرج فينا من وثب
بعقولنا نرميه بقلة الأدب !!
كيف لا ؟ وهو من جد ودأب
يسرق الجهل والهوان في نصب
ويزرع النخوة في عقولنا والغضب
ويعلمنا كيف نعادي المغتصب
ونجاهد كل من عادى وسلب
ومع ذلك نرميه بقلة الأدب !!
.................................................. .....
كان عليه أن يكون ( بيروقراطيا ) فحسب
يكتب طلب به الحيثيات والسبب
ويمر به بين المكاتب والكتب
يمشي به على السجاد في دأب
وتحت الأنوار يمجد في الخطب
يمجد أولا !! ثم ينظر في الطلب
علاما نجاهد المغتصب !!
أفي هذا المطلب من عتب ؟
قد يحرج صديقنا أبا صعب !!
أويظلم عدونا أبا لهب !!
أوحتى جارنا المغتصب !!
.................................................
إن كان كذلك !! ففي الأمر خطب !!
ومن فورنا رفضنا ذلك الطلب
شجبنا الفكرة والسبب
إننا أمة فينا أدب !!
لماذا الجهاد ؟
فليس هنالك من سبب !!
كيف لا ؟
ونحن نعايش حتى المغتصب !!
فلا عتب ولا عتب ولا عتب !!
علاما كل هذا الرفض والغضب
ياأمة العرب ... ياأمة العرب
... ياأمة العرب ؟
.................................................. ....
( رؤية ونزيف ومشاعر : عبدالعزيز النعام )