إن الله عز وجل خلق للإنسان ذلك ( العقل ) .. ذلك الكبير لا كبير الشكل أو الحجم ، وإنما فيما يُبدع ويخترع ، والفكر صناعة إنسانية وهبها الله عز وجل للإنسان وهو في ذلك بين مُستغلٍّ ومُفرّط .. !
إن ( الإبداع ) يعرّفه علماء مصطلحات القرآن هو ( إنشاء صفة جديدة بلا احتذاء واقتداء ) وهو ذات التعريف الذي نجده في معاجم العربية :
( فبدع الشيء يَبْدَعُه بَدْعاً ... وابتدعه أنشأه وبدأه واخترعه لا على مثال ) ..
- وديننا الحنيف يُحذّرنا من البدعة التي تخالف الكتاب والسنة كما لاينهانا عن البدعة المحمودة وإليك كلام الإمام الشافعي ( 150- 204هـ ) ( البدعة ما أُحدث وخالف كتاباً أو سنة أو إجماعاً أو أثراً ، فهو البدعة الضالة ، وما أُحدث من الخير ولم يخالف شيئاً من ذلك فهو البدعة المحمودة ) ..
- ( إن عالم الإبداع والابتكار والاختراع وو ... لا يدُخله إلا أبطال أشاوس ذوو همم عالية كالجبال الشاهقة التي لا تقفُ أمامها العقبات مهما كانت . والأمة الإسلامية تنتظر من أبنائها الذين تربوا على أكبر مصـادر الحياة إنه ( الكتاب والسنة ) من شباب ( الصحوة الإسلامية ) -من يخرجها من العالم الذي لم تصل إليه أنوار الحضارة الإسلامية .. ذلك العالم الذي شعاره الكسل والعجز والفتور والدنيئة وقصور الهمة -هو ( عالم التقليد ) الذي اتخذه أكثر المسلمين شعاراً ( إلا من رحم ربك وهذا هو العدو الخطير !! الذي انتشر وشاع بين ( الجيل ) حتى قتل عندهم روح الإبداع والابتكار الذي يرسم الشخصية الإسلامية الفذة النـادرة ؛ وذلك العالم المهجور ! يجعل الإنسان حين لا يتخلى عن هذه الصفة ينطبق عليه المثل الصيني من حيثُ يشعر أو لا يشعر ( لا أسمع ، لا أرى ، لا أتكلـم ) ..
إن ( الإبداع ) يعرّفه علماء مصطلحات القرآن هو ( إنشاء صفة جديدة بلا احتذاء واقتداء ) وهو ذات التعريف الذي نجده في معاجم العربية :
( فبدع الشيء يَبْدَعُه بَدْعاً ... وابتدعه أنشأه وبدأه واخترعه لا على مثال ) ..
- وديننا الحنيف يُحذّرنا من البدعة التي تخالف الكتاب والسنة كما لاينهانا عن البدعة المحمودة وإليك كلام الإمام الشافعي ( 150- 204هـ ) ( البدعة ما أُحدث وخالف كتاباً أو سنة أو إجماعاً أو أثراً ، فهو البدعة الضالة ، وما أُحدث من الخير ولم يخالف شيئاً من ذلك فهو البدعة المحمودة ) ..
- ( إن عالم الإبداع والابتكار والاختراع وو ... لا يدُخله إلا أبطال أشاوس ذوو همم عالية كالجبال الشاهقة التي لا تقفُ أمامها العقبات مهما كانت . والأمة الإسلامية تنتظر من أبنائها الذين تربوا على أكبر مصـادر الحياة إنه ( الكتاب والسنة ) من شباب ( الصحوة الإسلامية ) -من يخرجها من العالم الذي لم تصل إليه أنوار الحضارة الإسلامية .. ذلك العالم الذي شعاره الكسل والعجز والفتور والدنيئة وقصور الهمة -هو ( عالم التقليد ) الذي اتخذه أكثر المسلمين شعاراً ( إلا من رحم ربك وهذا هو العدو الخطير !! الذي انتشر وشاع بين ( الجيل ) حتى قتل عندهم روح الإبداع والابتكار الذي يرسم الشخصية الإسلامية الفذة النـادرة ؛ وذلك العالم المهجور ! يجعل الإنسان حين لا يتخلى عن هذه الصفة ينطبق عليه المثل الصيني من حيثُ يشعر أو لا يشعر ( لا أسمع ، لا أرى ، لا أتكلـم ) ..